الريس عمر حرب

فيلم مصري ضعيف الحبكة وشفاف العقدة ونهاية متكلفة في نهايته ، يكز على الأبطال ولم يركز على النص ، فنجح الممثل حينما سقط الكتاب ، وقصة كازينو يريد فيها السلطة والسياسة تطبيقا على واقعنا والذي بدى وكأنه صريع بين مخلب ساقطة وأنياب خبيث ، وجمل العمل الليلي في داخل البارات حينما اتهم من يعمل في الرزق الشريف بالتفكير الساذج ، ووقدم المشهد الجنسي للمشاهد العربي الذي سينسى أثناء سكرته بجميع السقطات التي سحبت الفيلم معها من اعجاب المشاهد وتأثره

الفيلم ينتهي حينما يكتشف البطل أن جميع الشخصيات الي كانت تدور حياته فيها هي دمى بين يدي صاحب الكازينو فانتقد المواطن وألّه المسؤول واستغفل الجميع